اليوم العالمي لمحاربة الانتحار يعكس توجهًا نحو فهم أعمق لعلم النفس البشري وتأثيرات الضغوط النفسية، يذكرنا هذا اليوم بأهمية التواصل العاطفي والتفهم النفسي، فمن خلال فهم العوامل النفسية والاجتماعية التي تؤثر على الأفراد، نستطيع أن نقدم الدعم والمساعدة للأشخاص الذين يحتاجون إلى ذلك، وبذلك نساهم في الحفاظ على الصحة النفسية و المنع من الانتحار